رباه ذكراهم هز كياني
توؤلمنا صصفحات الحياةُ حينما تذكرنا بِ
احبتنا اه كم هي الحياة ُ قاسسيه حينما تاخذ ُ
منا من نحب، رباه ذكراهمهز كياني مازلتُ
ابكي حسرةُ لهم مازلت الذكرى ععععالقه في
جوفي مازلتٌ ومازلتُ انتظر عودتهم رباه ُما
اصعب الفراقُ رباهُ اجعلني انساهم رباهٌ رحلو
وتركوني اعُني وحيدتي بفقدهم اُقاسي مرارةُ
رحيلهم رباهُ رحلو بكل هُدوء وجعلوني ابحث
عنهم بُكل ازعاجاً امُزق صفحات الذذذكريات
لعلي اجدهُم بين حروفها المُتكسره رباه ففي
غيابهُ سكن الدمع عيناي في غيابهم تحجرت
بي " غصة الالم وذبُلت تلك الابتسسسسامه
لاازم صوتي عبرة البكاءُ وتوسد صدري الحنين
في غيابِهمُ اقسمتُ ان لن اعشق من بعدهم
في غيابهمُ لم ااططرق ل راححححة الببببال
بابً رباهبدونهم لن ااتممكن ممن بققققائي ِ
بحياةُ تخخخلو منهم ربااهُ تؤلمني احاديثهم
التي تطُرق " اسماعي واماكنهم بين ارصفةُ
الذكرياتُ، تُمزقني وتقتلني ذكرياتهم وينهيني
صدى اصُواتهم رباه اشتقت اليهم كثيراً. . .
لم يمضي على فُراقهم سوى شهور لكن عشقي
لهم جعل مئات السنين تترااكُم على ذاكرتي
رباهُ اني احبثُ عن منفذ لتفريغ ذاكرتي رباهُ
ذكراهم قد قطع جسدي النحيلُ رباه اشكو اليك
ممرارةُ الفراقٌ و" كبرياء الرحيل
وسخرية الحنينُ